THE التعلق العاطفي المفرط DIARIES

The التعلق العاطفي المفرط Diaries

The التعلق العاطفي المفرط Diaries

Blog Article



استشارة المتخصصين لمساعدة في تجاوز التعلق المرضي العاطفي

هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.

الكبت والحرمان من الشعور أن لهم دور في المجتمع أو مع الأصدقاء والأسرة.

احترام الحدود الشخصية للذات وللآخرين، وعدم القبول بالتنازل عنها للطرف الآخر أو انتهاك الحدود الخاصة به.

عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.

وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ

مشاركة الإنجازات مع الآخرين: مما يعزز الإحساس بالفخر والإنجاز.

يعتبر الارتباط الآمن هو النمط الأكثر صحة وإيجابية، حيث يشعر الطفل الآمن بالراحة والأمان عندما يكون مع مقدم الرعاية الرئيسي، ويستكشف العالم من حوله بثقة ويتعلم بشكل أفضل. في المقابل.

وعلى النقيض من ذلك، يتصل التعلق العاطفي المرضي بأشكال غير صحية من الارتباط يمكن أن تؤدي إلى:

عدم تفريغ اتبع الرابط المشاعر أول بأول وكبتها وكتمانها خاصة مع الوالدين.

رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.

من المهم تحديد حدود صحية في العلاقات لضمان عدم التضحية بالمساحة الشخصية. إذا كنت تشعر بأنك تتعلق بشخص بشكل مفرط، قد يكون من المفيد التحدث عن هذه المشاعر مع الشريك وتحديد ما إذا كانت هناك حدود تحتاج إلى إعادة تقييم.

Report this page